جريده اليوم السعودي

اليوم الثقافي


«خدمات ما بعد البيع» مجموعة قصصية تفضح أساليب العولمة

محمد الفقي - القاهرة


غلاف المجموعة

«خدمات ما بعد البيع» هي عنوان المجموعة القصصية، التي صدرت مؤخراً للقاص المصور الفوتوغرافي شريف عبد المجيد عن دار ميريث للنشر.
المجموعة تعبر عن رغبة قوية من مؤلفها في فضح أساليب العولمة في القضاء على القومية، وفي تغيير العلاقات الإنسانية.. وهو ما يناقشه شريف على مدار قصص المجموعة.
وأهم ما يميز المجموعة السخرية المكتومة، التي تتخلل جميع قصصها، فضلاً عن اشارته إلى تجربته في الغربة بالمملكة.
وتقع المجموعة في 122 صفحة من القطع الصغير، وتنقسم إلى قسمين الأول بعنوان «هزائم صغيرة»، وتشمل ست قصص هي: «حكاية الرجل الذي كلم السمكة».. يبدأ شريف قصته بجملة يقول فيها: «هذه ليست أحسن القصص.. لأن أحسن القصص هو القرآن الكريم».
وتسير القصة في خطين متوازيين خط المهندس محمد، الذي يذهب لاستجمام والصيد في مدنية الغردقة، وخط السمكة، التي تنتظر دورها ليتم اصطيادها، ويتم اللقاء الدرامي الأخير بينهما لحظة انغراس الطعم في بطن السمكة، وكيفية نجاتها من ذلك الطعم، بعدما حذرت السمكات الصغيرات من طعم الصيد قبل انغراسها في الطعم.
ومن ضمن قصص هذا القسم أيضاً «غريب في المطعم الهندي» و»هزائم صغيرة» و»هدير الصمت».
أما القسم الثاني في المجموعة فيشتمل على ثمانى قصص منها «خدمات ما بعد البيع»، التي جاء فيها «هكذا وصلت خدمات ما بعد البيع للمواطن «س» المنتمي للعالم الثالث.. نحن هنا لسنا بصدد إصدار حكم القيمة .. بل نقر واقعنا بناء على آخر احصائية قامت بإصدارها الشركة العالمية ذات الشعار المعروف.. والتي يذاع إعلانها على جميع قنوات التلفزيون المجانية والمشفرة وبكل اللغات تقريباً بالإضافة إلى قصص .. مجرد أرقام.. بث مباشر «توم وجيري» ، «باركود.. اتصل الآن «password» .. لصوص القنوات المشفرة».
وإذا كانت المجموعة القصصية لا تحتوي سوى على قصة واحدة تتحدث عن عالم النوبة، الذي جاء منه شريف هي «هدير الصمت» إلا أن «النوبة» هنا لا تختلف عن مجتمع البدو، فهما من نسيج الوطن تم إهدار حقهما في التعويض، إلا أن شريف قد تناول النوبة من جانب البعد الإنساني، حيث استخدام التراث الشعبي في عمل حكي مختلف.
عبد المجيد شريف كتب سابقاً مدونة «حدوتة مصرية»، ويعمل الآن على كتابة رواية كاملة عن النوبة، وأخرى عن «درب الغزية» يربط فيهما بين التاريخ المملوكي وما يحدث في العراق.
و صدر للقاص شريف عبد المجيد قبل هذا العمل المجموعة القصصية «مقطع جديد لأسطورة قديمة» عن دار ميريت 2002، و»كونشرتو الزوجين والراديو» مسرحية عن هيئة قصور الثقافة 2003، وقصة دور البطولة فيلم روائي قصير بقطاع القنوات المتخصصة، بالإضافة إلى كتابة سيناريو قصة «محبوب الشمس»، وسينتجها كفيلم روائي قصير في قطاع القنوات المتخصصة، فضلاً عن إقامته عدة معارض في مجال التصوير الفوتغرافي.


عدد القراءات: 1,427

أعلى الصفحة
إرسال هذا الموضوع لصديق
طباعة





تعليقات القراء


لا يوجد.








إضافة تعليق>

 

واضح انما يجب ان يكون سيكون ويملك الكثير من القوه ليس من المجدي ان يتصارع المرء مع القدر فهو خاسر دوماهذا ما يقال عاده و دوما نقبل هذا القول المأثور دون نقاش في حين ان واجبنا ان نكون احراراوهذا يتمثل في الاحتجاج بقوه علي ذلك القدرالمستبد
خوسيه ساراماجو
روايه الاخر مثلي

Slideshow options
Select slideshow size:Small 144pxMedium 288pxLarge 400pxExtra large 600pxExtra-extra large 800pxShow captionsAutoplayHTML Links (for MySpace)
Embed slideshow
Copy and paste this into your website:
Slideshow preview
Need help putting this slideshow on your website?

Slideshow options
Select slideshow size:Small 144pxMedium 288pxLarge 400pxExtra large 600pxExtra-extra large 800pxShow captionsAutoplayHTML Links (for MySpace)
Embed slideshow
Copy and paste this into your website:
Slideshow preview
Need help putting this slideshow on your website?

شعر فرناندوا بيسوا

العالم مخلوق لمن ولدوا كي يمتلكوه

لالمن يحلم بان يمتلكه ولو كان علي صواب

لقد حلمت باكثرمما حلم به نابليون نفسه

وضممت الي صدري المفترض اكثر مما ضم المسيح

وشيدت في السر فلسفات اكثر مما كتب كانت

لكن كنت وساكون دائما مجرد ساكن غرفه علي السطح

ولم لم اعش فيها

سابقي دائما من لم يخلق لذلك

سابقي دائما ذلك الذي امتلك بعض المزايا

سابقي دائماذلك الذي توقع ان يفتحوا له بابا في جدار بلا باب

والذي غني ترنيمه الرب في عش الدجاج

تأملات

ياتري الراجل ده بيبص علي ايه وبيفكر في مين صور التقطتها من علي الحيطان مرشح انتخبي مشهور صوره كانت في كل الشوارع هوه ده اللي بقي منها

mechell
how are you iwish you spend good time in newyork i will send you mybook as itolld you are you learning arabic or not what your opinion about your photo

ميشيل انسانه رائعه وصحفيه ممتازه امريكيه من اصل صيني روحها تواقعه للبحث عن الحقائق وكان غريب جدا بالنسبه لي ان البنت دي المولوده في مانهاتنوعايشه حياه جيده جدا انها تروح لجمعيه جدران وتدهن بنفسها بيوت الناس الغلابه في الماكس باسكندريه
مشيل كتبت مقاله مهمه جدا عن شغلي في الفوتوغرافيا
inthe fray magazine
ده اسم المجله للي يحب يطلع علي المقاله
سلام يا مشيل واتمني اشوفك تاني في القاهره

بنت الجيران اسم اللوحه اللي تم اختيارها عشان تشارك في صالون مصر السابع للتصوير الضوئي اللي هيقام في شهر تسعه بقصر الفنون بدار الاوبرا المصريه والمعرض ده هيشارك فيه مجموعه كبيره من فناني الفوتوغرافيا في مصر والجميل ان فيه قسم للتصوير التجريبي وبعتقد ان له دور كبير في تطوير فن الفوتوغرافيا المصري ياريت تشاهدوا المعرض ده اللي هيستمر لمده شهر تقريبا

هذه احدي صور المعرض الذي سيقام في ساقيه الصاوي في الفتره من السادس عشر من يوليو الجاري الي الرابع والعشرون من نفس الشهر وذلك بقاعه النهر وهومعرضي الفردي الثاني وكلمه المعرض هي

قالوا الحيطان ليها ودان لكن بكاها وحزنها ما حد قالي عليه سنين بدور علي سرها وقلبها الموجوع بارجع غريب واتعجب انا ليه بقي منتهي املي اربع حيطان يلموني مع الاحباب

والدعوه عامه لحضور المعرض

الغلاف

ده الغلاف اللي عمله الفنان احمد اللباد لمجموعتي القصصيه التانيه خدمات ما بعد البيع انا بشكره جداوبتفائل قوي ييه لانه هواللي عمل غلاف المجموعه الاولي اللي صدرت برضه من دار ميريت بس عام 2002وبصراحه مش عارف المجوعه هتصدر امتي لكن انا بحب محمد هاشم وكل مره اقول لنفسي انا هاروح اتخانق معاه مدام الكتاب لسه ما طلعش لكن اول ما روح ميريت احس اني وسط اصحابي وانسي حكايه الكتاب واسئل علي طول هي ندوه مين الاسبوع ده عشان احضرهاولما بتفوت ندوه من غير ما احضرها ازعل جداكآن ده كتابي بالضبط. اول ما طبعت المجموعه الاولي ناس كتير ماكنتش اصلاتعرف دار ميريت النهارده هي اهم دار نشر بتتبني الكتابه الجديده وكمان بتنشر لاسماء راسخه في عالم الكتابه ودايما عندي احساس اني شاركت في النجاح ده اتمني ان الغلاف يعجبكم وان المجموعه تحقق نجاح مع ان القراء والنقاد بيحتفوا دايما بالروايه اكتر لكني بحب القصه القصيره جدا وبحس انها فن عظيم الغريب ان العمل اللي شغال فيه دلوقتي برضه مجموعه قصصيه مش عارف اي لعنه اصابتني ومخلياني دايما احب الاشياء المنسيه واعشق الظلال اكتر من الضوءو المهم جدا سواء بتكتب قصه قصيره اوروايه ان يكون عملك الفني صادق وبيعبر فعلا عن احلامك في الكتابه وهو ده عزاء كتاب فن القصه القصيره اللي قريب جدا هيكون فن شهيد

حاكم فيلسوف بالريشه والالوان من اكتر رسامي الكاريكاتيراللي بحترم شغلهم وزي عباقره كتير ما خدش حقه باعتبره هوه وناجي العلي واللباد وصلاح جاهين فلاسفه الايجاز والتكثيف في فن الكاريكاتيراللي بيمنحونا شرف التاويل المتعدد لاعمالهم العمل الفني عندهم ضد سماجه التعليق وسذاجه الضحك من غير تفكير اللي فوق دول بعض رسومات عم عم حاكم اما اعماله الكامله فهي صادره من هيئه الكتاب

هناك باقصي الجنوب في بلاد الدهب حيث النهر والشلال حيث النيل والنخيل وحكاوي الاجدادعن بلاد غرقت في قاع النيل لم يتبقي منها الابعض من الشجن والاحلام تبكيني اغنيه احمد منيب مشتاقين يا ناس لبلاد الدهب مشتاقين واشعرساعتها باني فقدت ارض ووطن وظل نخيل لكن النوبي كاي مصري عمر ارضه الجديده التي استلمها بعد التهجيروصنع منها حياته الجديده

النيل

ما قدرش اشوفوه وما حبوش النيل والمراكب اجمل صوره مكن تاخدها بالكاميرايا ريت الصوره تعجب صاحبي العجوز الشاب بحر النيل

اميركا اللاتينية تريد استعادة ثرواتها

فنزويلا تأمم النفط في عيد العمال

شافيز يجرد شركات النفط العالمية من مشاريعها في البلاد في خطوة تستهدف فرض سيطرة اميركا اللاتينية على ثرواتها.

ميدل ايست اونلاين
بويرتو بيريتو (فنزويلا) - جردت فنزويلا كبرى شركات النفط من السيطرة على مشروعات انتاج الخام في حزام أورينوكو الثلاثاء في خطوة حيوية في اتجاه الرئيس هوجو شافيز نحو التأميم.

وجاءت خطوة التأميم يوم عيد العمال بعد عام بالتحديد من مفاجأة رئيس بوليفيا ايفو بوراليس الحليف اليساري لشافيز المستثمرين باصدار أمر للقوات بالسيطرة على حقول النفط في البلاد مما سرع كفاح امريكا اللاتينية لاستعادة السيطرة على مواردها.

وقال ماركو أوجيدا أحد قادة العاملين في قطاع النفط قبيل احتشاد مقرر بمناسبة التأميم "أهمية ذلك أننا نستعيد السيطرة على حزام اورينوكو الذي يصفه الرئيس عن حق بأنه يحتوي على أكبر احتياطي نفطي عالمي".

وتقدر قيمة المشروعات الاربعة بما يزيد على 30 مليار دولار ويمكنها تحويل نحو 600 الف برميل يوميا من خام القطران الثقيل إلى الخام الصناعي القيم.

ووافقت شركات النفط الاميركية كونوكو فيليبس وشيفرون واكسون موبيل وشركة بي.بي البريطانية وشتات أويل النرويجية وتوتال الفرنسية على تنفيذ مرسوم نقل السيطرة على الاعمال الثلاثاء لكن فنزويلا العضو في أوبك شكت من أن كونوكو فيليبس قاومت بعض الشيء.

وفي بويترو بيريتو بالقرب من المنشآت التي تكرر خام اورينوكو استعد العمل في وقت مبكر اليوم للاحتفال بالسيطرة على المشروعات برفع الاعلام وكتابة شعار شافيؤز "الوطن الاشتراكية أو الموت" على الجدارن.

وكان الزعيم الفنزويلي المناهض للولايات المتحدة في حالة احتفالية كذلك قبل احتشاد يقول إنه بمناسبة نهاية عهد وصفات السياسة الامريكية التي فتحت أكبر الاحتياطيات النفطية في المنطقة أمام المستثمرين الاجانب.

وقال الاثنين للآلاف من العمال المهللين في احتشاد بشأن حقوق العمال "الاستثمار المفتوح لن يعود أبدا".

وأضاف "نحن ننهي عهد الاستثمار المفتوح بدفنه عميقا في احتياطيات اورينوكو النفطية".

وتزيد شعبية شافيز بين الغالبية الفقيرة من سكان بلاده بسبب انفاقه السخي على المدارس والعيادات الطبية والمساعدات الغذائية. وفنزويلا هي خامس أكبر مورد للنفط للولايات المتحدة وشهدت انتعاشا بسبب ارتفاع أسعار النفط.

وتعهد شافيز الذي يعتبر الزعيم الكوبي فيدل كاسترو مرشده بالسيطرة على 60 بالمئة من المشروعات.

ويسعى فنزويلا بخطى سريعة كذلك لتأميم مرفق الكهرباء وأكبر شركة اتصالات في البلاد.

وفيما يتعلق بالمشروعات وافقت الشركات الاجنبية على تسليم العمليات لكنها مازالت تتفاوض على استمرار امتلاكها لحصص وحصولها على تعويضات قبل موعد نهائي مقرر الشهر المقبل.

وكانت كونوكوفيليبس هي الشركة الوحيدة التي رفضت توقيع اتفاق الاسبوع الماضي على التأميم إلا أنها قالت انها تعاونت الثلاثاء "لضمان نقل سلس ومنظم للسيطرة على العمليات".

وأضافت الشركة في بيان "لم يتم التوصل إلى اتفاقات فيما يتعلق بالتعويض الذي ستحصل عليه الشركة".

ويخشى محللون من القطاع أن تواجه شركة النفط الوطنية الفنزويلية مشكلات تتعلق بالانتاج والسلامة عندما تفقد الادارة والتكنولوجيا والخبرة التي كانت توفرها الشركات الكبرى.
--------------------------------------------------------------------------------

شيءمن هذا القبيل

المعلم الكبير ابراهيم اصلان اصدر المقالات اللي كان بيكتبها في الاهرام والكرامه في كتاب جميل جدا صادر عن دار الشروق تعالو انسمع اغرب رساله وصلت لهيئه البريد وقدمها ابرهيم اصلان في كتابه

بسم الله الرحمن الرحيم

ربنا العزيزبعد السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انا مصطفي عبد الوهاب عبد العليم من بني مزار المنياانا كنت بشتغلفي بلديوبعدين رفدونا

اللي قالي يا مصطفي اذهب الي مصرواديلي 20يوم ابحث عن شغل ولم القا اي شغله فارجوك انت تبعت لي اي شغله من امامك وانا اشكرك

ارجوك الرد حالا حالا حالا0

دي رساله حقيقيه عموما الكتاب جميل جدا ياريت تقروه

هكذا يجب ان يكون الكاتب متاملا للعالم متورطافي الاحداث لكن لديه القدره ان يكون خارج الحدث في نفس اللحظه

فعل فاضح

احزني جدا الخبر المنشور بالاهرام حول القبض علي شاب وفتاه من حركه كفايه يقومان بفعل فاضح في وسط البلدوهذا تشهير واضح واهدي لكم تلك الصوره للعشاق علي كورنيش النيل ورغم انيي لست عضوا باي حركه سياسيه فانا ارفض حكايه الفعل الفاضح دي ولادول عشان مش في حركه كفايه يبقي براحتهم

اسباب للقتل

نشرت في المدونه ما كتب بموقع ياهوه حول قصه الشاب الامريكي الذي قتل 32انسانا ثم قتل نفسه وعلي ماكتب عن هذا الشخص وصوره كمجنون او سفاح ستكتشف علي الفور انه احد ضحايا العنصريه وعدم قبول الاخرفهومن اصول كور يه جنوبيه ويجدصعوبه في اللغه الانجليزيه وكان الطلبه دائما ما يقولون له عليك العوده للصين امريكا القوه العظمي المدافعه عن حقوق الانسان لاتستطيع تحمل مواطنااصفر كما يقولون عنه وهي لاتفرق في عدم عدالتها بين مواطن اصفر او اسود اومسلم فالحضاره الامريكيه هي نبت الرجل الانجلوساكسوني الابيض فقط انا ادين حادث القتل بشده فمهما كان المبرر لايمكن ان نحل مشاكلنا بتلك الطريقه الدمويه ولكني اخشى علي العالم من العنصريه وعدم قبول الاخر مهما كان مختلف عني في اللون او العقيده اوفي الموقف السياسي

اسباب للقتل

By MATT APUZZO, Associated Press Writer
19 minutes ago



BLACKSBURG, Va. - Long before he boiled over, Virginia Tech gunman Cho Seung-Hui was picked on, pushed around and laughed at over his shyness and the strange way he talked when he was a schoolboy in the Washington suburbs, former classmates say.

ADVERTISEMENT
-

Chris Davids, a Virginia Tech senior who graduated from Westfield High School in Chantilly, Va., with Cho in 2003, recalled that the South Korean immigrant almost never opened his mouth and would ignore attempts to strike up a conversation.

Once, in English class, the teacher had the students read aloud, and when it was Cho's turn, he just looked down in silence, Davids recalled. Finally, after the teacher threatened him with an F for participation, Cho started to read in a strange, deep voice that sounded "like he had something in his mouth," Davids said.

"As soon as he started reading, the whole class started laughing and pointing and saying, `Go back to China,'" Davids said.

Cho shot 32 people to death and committed suicide Monday in the deadliest one-man shooting rampage in modern U.S. history. The high school classmates' accounts add to the psychological portrait that is beginning to take shape, and could shed light on Cho's state of mind in the video rant he mailed to NBC in the middle of his rampage at Virginia Tech.

In the often-incoherent video, the 23-year-old Cho portrays himself as persecuted and rants about rich kids.

"Your Mercedes wasn't enough, you brats," says Cho, who came to the U.S. in 1992 and whose parents work at a dry cleaners in suburban Washington. "Your golden necklaces weren't enough, you snobs. Your trust funds wasn't enough. Your vodka and cognac wasn't enough. All your debaucheries weren't enough. Those weren't enough to fulfill your hedonistic needs. You had everything."

Among the victims of the massacre were two other Westfield High graduates: Reema Samaha and Erin Peterson. Both young women graduated from the high school last year. Police said it is not clear whether Cho singled them out.

Stephanie Roberts, 22, a fellow member of Cho's graduating class at Westfield High, said she never witnessed anyone picking on Cho in high school.

"I just remember he was a shy kid who didn't really want to talk to anybody," she said. "I guess a lot of people felt like maybe there was a language barrier."

But she said friends of hers who went to middle school with Cho told her they recalled him getting picked on there.

"There were just some people who were really mean to him and they would push him down and laugh at him," Roberts said Wednesday. "He didn't speak English really well and they would really make fun of him."

Virginia Tech student Alison Heck said a suitemate of hers on campus — Christina Lilick — found a mysterious question mark scrawled on the dry erase board on her door. Lilick went to the same high school as Cho, according to Lilick's Facebook page. Cho once scrawled a question mark on the sign-in sheet on the first day of a literature class, and other students came to know him as "the question mark kid."

"I don't know if she knew that it was him for sure," Heck said. "I do remember that that fall that she was being stalked and she had mentioned the question mark. And there was a question mark on her door."

Heck added: "She just let us know about it just in case there was a strange person walking around our suite."

Lilick could not immediately be located for comment, via e-mail or telephone.

Regan Wilder, 21, who attended Virginia Tech, high school and middle school with Cho, said she was in several classes with Cho in high school, including advanced-placement calculus and Spanish. She said he walked around with his head down, and almost never spoke. And when he did, it was "a real low mutter, like a whisper."

As part of an exam in Spanish class, students had to answer questions in Spanish on tape, and other students were so curious to know what Cho sounded like that they waited eagerly for the teacher to play his recording, she said. She said that on the tape, he did not speak confidently but did seem to know Spanish.

Wilder recalled high school teachers trying to get him to participate, but "he would only shrug his shoulders or he'd give like two-word responses, and I think it just got to the point where teachers just gave up because they realized he wasn't going to come out of the shell he was in, so they just kind of passed him over for the most part as time went on."

She said she was sure Cho probably was picked on in middle school, but so was everyone else. And it didn't seem as if English was the problem for him, she said. If he didn't speak English well, there were several other Korean students he could have reached out to for friendship, but he didn't, she said.

Wilder said Cho wasn't any friendlier in college, where "he always had that same damn blank stare, like glare, on his face. And I'd always try to make eye contact with him because I recognized the kid because I'd seen him for six years, but he'd always just look right past you like you weren't there."

On Wednesday, NBC received a package containing a rambling and often incoherent 23-page written statement from Cho, 28 video clips and 43 photos — many of them showing Cho, in a military-style vest and backward baseball cap, brandishing handguns. A Postal Service time stamp reads 9:01 a.m. — between the two attacks on campus.

The package helped explain one mystery: where the gunman was and what he did during that two-hour window between the first burst of gunfire, at a high-rise dorm, and the second attack, at a classroom building.

"You had a hundred billion chances and ways to have avoided today," a snarling Cho says on video. "But you decided to spill my blood. You forced me into a corner and gave me only one option. The decision was yours. Now you have blood on your hands that will never wash off."

Col. Steve Flaherty, superintendent of the Virginia State Police, said Thursday that the material contained little they did not already know. Flaherty said he was disappointed that NBC decided to broadcast parts of it.

"I just hate that a lot of people not used to seeing that type of image had to see it," he said.

On NBC's "Today" show Thursday, host Meredith Vieira said the decision to air the information "was not taken lightly." Some victims' relatives canceled their plans to speak with NBC because they were upset over the airing of the images, she said.

"I saw his picture on TV, and when I did I just got chills," said Kristy Venning, a junior from Franklin County, Va. "There's really no words. It shows he put so much thought into this and I think it's sick."

There has been some speculation, especially among online forums, that Cho may have been inspired by the South Korean movie "Oldboy." One of the killer's mailed photos shows him brandishing a hammer — the signature weapon of the protagonist — and in a pose similar to one from the film.

The film won the Grand Prix prize at the Cannes Film Festival in 2004. It is about a man unjustly imprisoned for 15 years. After escaping, he goes on a rampage against his captor.

Authorities on Thursday disclosed that more than a year before the massacre, Cho had been accused of sending unwanted messages to two women and was taken to a psychiatric hospital on a magistrate's orders and was pronounced a danger to himself. But he was released with orders to undergo outpatient treatment.

Also, Cho's twisted, violence-filled writings and menacing, uncommunicative demeanor had disturbed professors and students so much that he was removed from one English class and was repeatedly urged to get counseling.

___

Associated Press writers Allen G. Breed, Vicki Smith, Sue Lindsey and Justin Pope in Blacksburg, Va., Matt Barakat in Richmond, Va., Colleen Long and Tom Hays in New York, and Lara Jakes Jordan and Sarah Karush in Washington contributed to this report.

حب في خمس لقطات

لقطة اولي

بدأت علاقتهما معا في خضم لحظة يهرب فيها كل منهما من علاقات سابقة اتفقا علي المصارحة ولكنهما كذباعلي بعضهما.


لقطة ثانيه
استمرا في الخديعة .


لقطة ثالثة
كشف كل منهما عن ذاتة هو فشل قبلهالانة لم يك يحب بالفعل.وهي فشلت قبله لانها دائما ماكانت تبحث عن
عن شخص ذاتة تقدس ذاتها.

لقطة رابعة
استمرا في المحاولة وفي فتح صفحات جديدة.

لقطة خامسة
اكتشافا اخيرا ان الحب الذي يموت بالسكتة لاتنفع معه محاولات الانعاش .


فراق

ستبكى كابينة التليفون كلما حاول ان يستخدمها شخصا اخر غيرهما .
سيحكي الطريق للسائرين فيه عما رآه وشاهدة .
سيعلن اسفلت الشارع عن تذمرةوحزنة الابدي.
ستندهش اشارات المرورجدا لحظة مرور احد العاشقين السابقين لطريقة وحيدا.




نبوءة
بعد خيبات عديدة وانكسارت لاحد لها
ستجد مسراتك الخاصه.ولكن قلبك سيكون قد ادمتة تلك الثقوب الصغيرة والجراح التي لم تندمل.
وستعرف وقتها ان الوقت المتبقي لتلك السعاده هو اقل من القليل ولكنه كافي جدا لان تموت من الفرح.

الوجه الصاعد


مشترك منذ: 05 يونيو 2004
المشاركات: 1391

أرسل: الأربعاء يوليو 27, 2005 6:14 pm موضوع الرسالة: شريف عبدالمجيد ودور البطولة

--------------------------------------------------------------------------------

الفنانة ريهام عبد الغفور انتهت تصوير فيلم بعنوان " دور البطولة " قصة وسيناريو وحوار شريف عبد المجيد ومن إخراج حلمى عبد المجيد ويشاركها البطولة أحلام الجريتلى وميرال. الفيلم من إنتاج قطاع النيل للقنوات المتخصصة.
_________________
اضحك الصورة تطلع حلوة.

عـد لأعلى الصفحة


إستعرض مواضيع سابقة: جميع المواضيعيوم7 أيامأسبوعينشهر3 أشهر6 أشهرسنة القديم أولاًالجديد أولاً

Blogger: حدوتة مصرية - Create Post

Blogger: حدوتة مصرية - Create Post

حاجه غريبه

يحي الطاهر عبد الله اكتر كاتب قصه قصيره بحب شغله ساعات كتيره بحس اني بكلمه واعرفه يا تري يحي الطاهر عبدالله اسطورته الكبيره في عالم الادب سرها انه مات بدري فعمره ماهاجم الاجيال الجديده علي اساس انه واحد من اهم مبدعي جيل الستينيات اللي مسيطر علي الساحه الثقافيه دلوقتي بمعني اخر هل فيه جزء من اسطورته سببها نقائه وبرائته وبعده عن اي معارك رياده وكلام من ده اعتقد الاجابه ممكن تكون ايوه لكن يحي هيظل من وجهة نظري واحد من اهم مجددي فن الكتابه القصصيه في مصر والعالم العربي

احب الموت وكلما اجدني علي حافته احب الحياه

احب الحياه وكلما اجدني فيها اعرف انها الموت

(يحيي)

صلاح جاهين

حضنت عودي اغني

عود الحبيبه فتني

اغني غنوه حزينه

ولاهتبعدها عني

روايه رائحه النعناع للكاتب المتميز حسين عبد العليم هتتناقش يوم الاربعاء الساعة 7مساء بدارميرت ةانا بدعوكم لحضور هذه الندوه

جزء من قصيدة بصراحة للشاعر اسامة الديناصوري

ما اكثر الحروب التي خضت غمارهاحالما بالنصر

لكنني تعودت الااظفرمن الغنيمه

سوي بالاياب وحيدا وخاويا

ودائما ما قنعت بذلك

من ديوان عين سارحه وعين مندهشه الصادر عن دار ميريت في2003

قصيدة يمام قلقان لرجب الصاوي

اخر اشارةمن الحياة العجيبة

صوتها اللي ناعم داخل الكواليس

بيقولوا صوت سحري

كانت فرح اطفال ولهفة عريس

اشواق بعيدة

وحضن مش دافي

كلة علي كتافي

سجنت نفسي وضعت في لحافي

وقلت انام وابعد عن الكوابيس

اتاريكي احلي وانت مجروحة

اتاريكي اجمل وانتي في البساتين

دلوقتي حبك لمين

ولاانتي زيي بتلبسي هدومك

وتسابقي في همومك

وتقولي زيي كلام ماهوش باقي

ولاعمره كان يتقال

ده جزء من القصيده للشاعرالجميل اللي بحبة جدا رجب الصاوي

انا بعشق البحر

الصورة دي في الهانوفيل رغم المجاري والزحمه في العجمي الااني بحبه جدا اكتر من الساحل الشمالي

تفتكروا الراجل ده بيحلم بايه الصورة دي اخدتهاله في قلب ميدان التحرير اسفل تمثال عبد المنعم رياض لكن اللي اجمل من الصوره اللحظه اللي قام فيها واكل البصله اللي واخدها في حضنه وشرب الميه اللي في الازازه اسفل المقعدالاسمنتي

Blogger: Dashboard

Blogger: Dashboard

أصدقائى الأعزاء

أدعوكم لزياة معرضى الثانى

باسم

حيطـــــــــــان

وسيقام المعرض فى النصف الثانى من شهر يونيو

فى قاعة الحكمة بساقية الصاوى

الدعوة عامة

دول صورتين من صور المعرض وأنا بافكر إنها تكون صورة البوستر

إيه رأيكم أنا حطيت صورتين

يا ريت تختاروا واحدة منهم

قصة قصيرة

معـاينة
بقلم / شريف عبد المجيد

توجهت كما قال الضابط إلى عم محمود ليحرر محضراً بالواقعة. شاهدت ذلك الشاب – المربوطة قدمه بسلسلة تنتهي بقفل حديدي – الذى يجلس القرفصاء كالمعتقلين.
- اديني سيجاره... وضع الشاب يده الخاليه على فمه وهو يقول هذه الكلمة.
أخرجت علبة سجائري وأشعلت سيجارة ثم أعطيتها للشاب.
دخل عم محمود ألقى نظره سريعة على المكان لكنها متفحصة كأنه يبحث عن شىء ما. ألقى الشاب السيجارة بعد ما أخذ منها نفسا عميقا. حدجنى عم محمود بنظره عتاب من نظارته سميكة العدسات.
- خير.... قالها عم محمود بنبره حادة متصلة وكأنه يشتمني ثم أشار لي بأن أجلس.
أخبرته بحادث السرقة. ثم أعطيته البطاقة
- بس البطاقة بتعاتك صادرة من منطقة سكنية ثانية.
- فعلا اصل الشقة دي مقفولة وما برحش فيها كثير.
- وعرفت ازاي أن الشقة اتسرقت.
- الجيران كلموني في التليفون لما حسّوا أني فيه أصوات في الشقة.
أشار عم محمود بيده للعسكري الواقف أمام الباب المفتوح.
- نادي على سعيد... تعالى وقع هنا على المحضر سعيد حيعمل معاك المعاينة
دخل شاب اشار له عم محمود....
- روح مع الاستاذ عشان المعاينة
هز الشاب رأسه وأشار لي بإن ابتعد عند خروجنا قال لي احدهم والنبي اتصلى بالرقم ده من الموبايل بتاعك. عشان أكلم أمى واطمنها... دكه سعيد بقدمه...انت يا بن الوسخة مش لسه فيه واحد متصلك بيها من كام ساعه... تلقى الشاب الضربة دونما صراخ او حتى اصدار ادنى صوت ثم خرجت أنا وسعيد من القسم .
- البيت... بعيد
- شويه... أوقف تاكسي
- لا... مالكش دعوه انا هتصرف
اقتربت منا سيارة ميكروباص .. اشار لها سعيد بيده فتوقفت على الفور.
- نزل الناس دي.
- ياسعيد باشا.. ده أنا لسه مستلم الوردية .
- نزلهم يا بني الوسخة
نظر السائق للركاب وأوقف محرك السيارة التي نزل منها الركاب تباعا وكأنهم معتادين على ماحدث.
ركبنا السيارة سويا وسألني السائق.. على فين.
- الشقة فين يا أستاذ قا لها سعيد وهو يشعل السيجارة
- الطوابق عند محل الجوكر... أول يمين شارع محمد النادي.
- سامع
- ايوه يا باشا
توجه سعيد بحديثه إلىَّ... تتهم حد معين بسرقة الشقة
- بصراحة... لا
- هو ايه إلى اتسرق من الشقة
تلفزيون توشيبا عشرين بوصه تورنيدو والريموت والماكواه وكل الهدوم الي في الدولاب حتى شبشب الحمام
- فضحك سعيد وسائق الميكروباس الذي أردف قائلاً :
- ربنا يعوض عليك
توقف الميكروباص أمام البيت
- استنى هنا يابن الوسخة لحد ما ننزل
- ما تشتمش يا سعيد باشا
- نعم يا روح أمك
تدخلت محاولا الا يتفاقم الوضع بينهما.. معلش كفاية العطلة اللي احنا سببنها له.
- مالكش دعوه انت... قالها لي سعيد بشكل حاد وحاسم
- صعدنا سويا للشقة... ثم فتحت الباب بالمفتاح
- ايه التراب ده كله انت مش قاعد في الشقة ولا أيه
- لأ ما انا قولت الكلام ده للضابط ولعم محمود حتلاقيه في المحضر.
- واضح ان اللي سرق عارف الشقة كويس... لانه ما دخلش من الباب.
- ممكن ... حضرتك فيه أثار أقدام عند باب البلكونه
- يبقى زي ما انا اتوقعت بالضبط
- هوه... حضرتك مش حتأخذ البصمات
- نعم... هوه فيه حد بيأخد بصمات الرجلين.
- لا..... عندك حق
- اكيد كانوا اثنين واحد نط من شباك الحمام والثاني اسثناه في السطح... ممكن يكونوا الجيران.
- لا... ما افتكرش... دول ناس طيبين
- طيبين... طب اديني رقم موبايلك
- اتفضل.... الرقم اهوه وكمان رقم البيت
- احنا هنعمل اللازم وهنبقى نتصل بيك... الاحسن تبيع الشقة ما دام مش قاعد فيها.
- إنشاء الله في أقرب فرصه
ثم دخل البلكونة.... ليرى سائق الميكروباص...
خرج مسرعًا... ابن الوسخه سابنى ومشي قالها بعدما وضع العشرين جنيه التي اخذها منى في جيب بنطلونه الجينز الصغير والذي يقع فوق جيب أخر أكثر اتساعاً.

قصص قصيرة

قصص قصيرة جدا بقلم /شريف عبد المجيد

ثورة مضادة

كان الصوت خافتا لكنة مستمر بشكل جعلة يفكر ماذايمكن ان يتواجد داخل سافون الحمام ؟ هو لايستطيع القيام الان ولايمكنة ان يتجاهل ذلك الصوت الذي بدأ في التصاعد.توقف عما كان يفعلة ارتدي ملابسة فتح الغطاء خرجت منة الضفادع تتقافز في كل مكان جري مسرعا بينما الضفادع تعربد وكأنها ستقتلة اتجه ناحية البلكونة فلا يمكن ان تكون الضفادع في البلكونة او الشارع في الثلاجة اوالاسفلت في الغسالة .اوان تكون منظمات المجتمع المدني هي التي تصنع العجة .النهارده الثلاثاء واتا اسمي شريف الحمد لله لم اجن بعد.هكذا حدث نفسة لكن الضفادع .... الضفادع في كل مكان كفيلم( اوليفر ستون) بالضبط لكن السماء لم تمطر ضفادع بعد . وهو ماجعلة يشعر ببعض الامل وجد الضفادع تطارد الناس في الشوارع وفي البيوت بل وتقود السيارات ايضا زلكن لماذا لم تعد تهاجمة هو شخصيا....اكتشف السبب اخيرا فهاهويقفز ويصدر اصوات قوية كضفدع نشيط يبحث عن اقرب بركة ليعيش فيها.


رسائل
الرجل الميت الذي يواظب علي بعث رسائلة لاصدقائة وللجهات العليا ولاولادةوزجتة ويدلى بصوتة في الانتخابات ويشارك في في الافراح وفي المآتم شكل لغزا للجميع حيث اتخذة بعضهم وسيلة للتبرك واعتبرةالبعض الأخر احد مجانين العالم السفلي قرروا جميعا تجاهلةباعتبارة رجل ميت لايمكن حسابة علي افعالة اوعلي ردود هذة الافعال ولأنة في النهاية وبعدما سيصاب بالملل سيكتشف انة مجرد رجل ميت وربما يكون اكثر سعادة من كثير من هؤلاءالأحياء والذين لايعرفون لحياتهم سببا.

اختيار

الشبح الذي انتقم ممن قتلوة ومثل بجثثهم جميعا لم يستطع ان يعود لقبرة اوان يصير انسانا مرة اخري بعدما انهي مهمتة الانتقامية بنجاح منقطع النظير.


نسيان

قتل اخاة وتزوج زوجتة .....انجب منها اولاد كثيرين الاانني لم اجد اي منهم يتذكر عمه هابيل.