حدوتة مصرية

Thursday, March 22, 2007

Blogger: Dashboard

Blogger: Dashboard
Posted by sherifmegid.blogspot.com at 4:52 PM

No comments:

Post a Comment

Newer Post Older Post Home
Subscribe to: Post Comments (Atom)

My Shelfari Bookshelf

Shelfari: Book reviews on your book blog

Blog Archive

  • ▼  2007 (52)
    • ▼  March (14)
      • No title
      • قصص قصيرة
      • قصة قصيرة
      • أصدقائى الأعزاء أدعوكم لزياة معرضى الثانىباسم
      • No title
      • Blogger: Dashboard
      • تفتكروا الراجل ده بيحلم بايه الصورة دي اخدتهاله في...
      • انا بعشق البحرالصورة دي في الهانوفيل رغم المجاري و...
      • قصيدة يمام قلقان لرجب الصاوي
      • جزء من قصيدة بصراحة للشاعر اسامة الديناصوري
      • روايه رائحه النعناع للكاتب المتميز حسين عبد العليم...
      • صلاح جاهين
      • حاجه غريبه
      • No title
    • ►  April (9)
    • ►  May (12)
    • ►  June (1)
    • ►  July (1)
    • ►  August (3)
    • ►  October (4)
    • ►  November (4)
    • ►  December (4)
  • ►  2008 (28)
    • ►  January (1)
    • ►  February (2)
    • ►  March (5)
    • ►  April (3)
    • ►  June (4)
    • ►  August (3)
    • ►  September (6)
    • ►  November (4)
  • ►  2009 (12)
    • ►  January (7)
    • ►  February (1)
    • ►  November (3)
    • ►  December (1)
  • ►  2010 (53)
    • ►  January (3)
    • ►  February (6)
    • ►  March (14)
    • ►  April (4)
    • ►  August (8)
    • ►  December (18)

About Me

sherifmegid.blogspot.com
cairo, Egypt
شريف عبد المجيد كاتب قصه وسيناريت ومصور فوتوغرافي ومعد برامج بالتلفزيون صدرت لي مجموعه قصصيه عن دار ميريت عام 2002بعنوان مقطع جديد لاسطوره قديمه ثم صدرت منها طبعه ثانيه الكترونيه من كتب عربيه وجاري عمل الطبعه الثالثه وسيصدر لي قريبا من دار ميريت مجموعتي القصصيه الثانيه بعنوان خدمات ما بعد البيع و وصدر لي كتاب مسرحي بعنوان كونشرتو الزوجين والراديو عام2003من هيئه قصور الثقافه
View my complete profile

جريده الاهرام

44181 ‏عدد رقم 2007 ‏, نوفمبر 23 لقطــــات بقلم: شريف عبد المجيد لقطة أولي ـ فروق طبقية ـ لما توقفت سيارته الفارهة علي حدود الخطوط البيضاء الممتدة من أول الشارع لآخره بفعل الإشارة الحمراء شعر بالامتعاض‏,‏ هاهو الوقت يضيع من حياته بلا سبب‏,‏ شغل نفسه بتغيير شريط الكاسيت ثم أشعل سيجارة‏.‏ اقترب منه عامل النظافة محاولا لفت نظره بأكثر من طريقة رن جرس تليفونه المحمول ركب السماعة علي أذنه اليمني ورد علي المكالمة‏.‏ زادت محاولات عامل النظافة وكأنه يعلن للجميع عن احتياجه هل سيتعاطف معه أي من راكبي السيارات ؟ أخرج من جيب محفظته جنيهات ليعطيها له لكن الإشارة صارت خضراء‏,‏ أنهي المكالمة‏,‏ زاد ضجيج كلاكسات السيارات التي تقف خلفه وجعله يشعر بالتوتر‏.‏ حاول العامل الاقتراب منه لكن صاحب السيارة وبفعل لا إرادي ضغط علي البنزين لتنطلق السيارة والعامل خلفها يعدو بكل قوته‏.‏ لقطة ثانية ـ فترة سماح ـ من عشرة إلي عشرة عدد ساعات عملها في محل الملابس الضخم الذي يورد الملابس الرياضية للفرق والأندية وهواة الرياضة‏.‏ ـ من عشرة الي عشرة عليها أن تتحمل سخافات طلبة الجامعة الذين يركبون معها الأتوبيس وفاتتهم المحاضرة الأولي‏.‏ ـ من عشرة الي عشرة تجهز طلبات اليوم السابق حيث تضع في كل شنطة رياضية‏2‏ تريننج سوت و‏2‏ شراب و‏2‏ فانلة وشنكار وفي اليوم تجهز من‏30‏ ـ‏40‏ شنطة رياضية‏.‏ ـ من عشرة الي عشرة تأخذ ساعة للراحة ولان مكان العمل في مصر الجديدة فهذا يعني ان وجبة واحدة في أي مطعم تساوي مرتبها في اسبوع لذا فهي غالبا ماتأكل الفول أو الكشري بينما تستمع مع زميلاتها لأغاني كاظم الساهر في التسجيل الذي اشتركوا جميعا في ثمنه‏.‏ ـ من عشرة الي عشرة تحصل علي‏15‏ جنيها في اليوم وبالاضافي لايزيد مرتبها علي‏500‏ جنيه‏.‏ ـ من عشرة الي عشرة مر عليها ثلاث سنوات في تلك الوظيفة التي تكرهها جدا‏.‏ ـ من عشرة الي عشرة تنظر للساعة أكثر من خمسين مرة في اليوم والوقت لايمر أبدا‏.‏ ـ من عشرة الي عشرة تتمني الجلوس ولو لنصف ساعة بينما يتابعها هي وزملاءها صاحب المحل عن كثب بالكاميرات التليفزيونية المعلقة في أركان المحل وعلي مداخله وإذا غاب هو يحل محله ذلك الشخص البغيض مدير المحل‏.‏ ـ من عشرة الي عشرة تراجع القطع المعدنية الموجودة داخل كل قطعة ملابس والتي تصدر رنينا حادا إذا لم تخرج الملابس من المحل بشكل شرعي‏.‏ ـ من عشرة الي عشرة تشاهد احيانا التليفزيون الموجود بالدور الأرضي والذي يناقش الحقوق والمكتسبات التي حصلت عليها المرأة العاملة في الفترة الحالية‏.‏ ـ من عشرة الي عشرة ترجع الي بيتها منهكة بعد نهاية يوم عملها الشاق ولا تستطيع ان تتكلم مع أحد الي أن تتحجر الدموع في مقلتيها وتنام‏.‏ في يوم الأحد من كل اسبوع تخرج مع جارها سيد الذي تحبه جدا‏.‏ ـ أنت ماردتش علي الميسد كول بتاعي ليه ؟ ـ أصل الموبايل في فترة السماح وماعنديش رصيد يتشاجران مثل كل مرة إلا أنها تشعر بأنه يحاول التخلص منها وتأكدت شكوكها بعد زواجه من الأرملة التي تسكن في الطابق العلوي من بيتها ليس لأن لديها شقة فقط‏,‏ ولكن لأنها ستساعده في إيجاد وظيفة ثابتة بمرتب محترم‏.‏ وهاهي الآن وفي هذه اللحظة وبعد أن تأخر الأتوبيس لمدة ساعة كاملة وأصبحت الساعة الحادية عشرة ليلا‏.‏ تنفجر في البكاء بصوت حاد يلفت نظر الواقفين في المحطة إلا أنهم يعتادون بعد قليل علي نحيبها المتقطع وهي جالسة أسفل التندة الخضراء التي أهدتها إحدي وكالات الإعلان الكبري للمحافظة‏.‏ لقطة ثالثة ـ نزل من سيارته مسرعا تسمر أمام ذلك الرجل الجالس وحده في الميدان الواسع‏:‏ وجد الرجل منهمكا في إخراج طعامه من الكيس الأسود الذي كان يضعه أسفل المقعد الأسمنتي ـ لقيمات صغيرة‏..‏ بصلة‏..‏ وزجاجة ماء صغيرة ـ حرك مشهد هذا الرجل بداخله مشاعره القديمة‏(‏ المصور الجيد هو صياد في انتظار دائم لاقتناص فريسته‏)‏ نصيحة تعلمها من مصور شهير‏.‏ أكل الرجل طعامه ثم نام واضعا رأسه تحت يديه‏.‏ لأول مرة لاحظ ان ذلك الرجل حافي القدمين ويضع أستك أحمر فوق قدمه اليمني‏..‏ تحرك حوله دون أن يثير أي شكوك في نفس الرجل‏.‏ اعتمد علي إضاءة المكان‏,‏ أشعل سيجارة ريثما يتأكد من أن الرجل راح في سبات عميق‏.‏ اختار العدسة المناسبة‏,‏ قرب اللقطة عدة مرات بالضغط علي زر الزوم‏,‏ حرك مؤشر التصوير الليلي باستخدام خاصية التصوير بإضاءة خافتة بدون فلاش‏.‏ التقط الصورة‏.‏ شعر بسعادة غامرة لديه الآن صورة أكيد ستفوز في مسابقة البورتريه‏.‏ تحرك ناحية سيارته‏,‏ أغلقها جيدا‏,‏ شغل المكيف ثم انطلق و‏...‏ هاجمته الوساوس مرة أخري والتي جعلته يتردد في أحيان كثيرة في التقاط صورة‏.‏ هل يستغل هذا الرجل ؟ هل يعد سارقا بمعني من المعاني ؟ ماذا ستضيف هذه الصورة للفن ألم يكن من الأفضل أن يعطي ذلك الرجل شيئا من المال أو يسهم في حل مشاكله ؟ فكر في أنه سوف يعطي للرجل نصف قيمة الجائزة إذا فازت الصورة بالمسابقة التي سيشارك فيه هل سيجده مرة أخري وفي نفس المكان‏..‏ لقد تحول الي مصور رياضي لا يصور إلا اللاعبين وأقدامهم وهوس الجماهير بهم‏..‏ شعر بالخجل من نفسه‏..‏ أخرج الكاميرا ثم ثبت الصورة وضغط علي زر الإلغاء وواصل طريقه المعتاد‏.‏

جريده الشرق الاوسط السعوديه

دراما الحيطان والبشر في معرض المصري شريف عبد المجيد يرصد ملامحها من زوايا سينمائية لافتة طفلة تداعب الهواء في الشرفة («الشرق الأوسط») القاهرة: فدوى رمضان عن الأمكنة وما تحتويه من أسرار البشر والزمن، يدور معرض «حيطان» للكاتب الفنان المصري شريف عبد المجيد؛ فمن خلاله يقدم رؤيته التشكيلية الخاصة حيال أمكنة ومفردات بعينها تمثل في مجملها منظومته الفكرية الأدبية والفوتوغرافية التى ترتكز عليها منجزاته الإبداعية في شكلها النهائي؛ ففي تجربته الجديدة في التصوير الفوتوغرافي التي عرضها لنا بساقية الصاوي نجده يركز على الحيطان وما قد يصادف عليها من كتابة ورسومات أو رموز شعبية مختلفة تعكس طقوسا خاصة بالمكان وما يحيطه. فمثلا نجد بصمة كف اليد التي يشيع استخدامها في الأحياء الشعبية لدرء الحسد، كذلك استخدام الحذاء والعين كتعويذة ورسمهما على الحيطان، ويطعّم كل هذا ببعض الكتابات والأمثال الشعبية التي تدعم الصورة او الشكل المرسوم مثل «عين السحود فيها عود»، «يا ناس يا شر كفاية أر»، «حج مبرور وذنب مغفور»، وغيرها من عبارات يعتقد فيها الناس ويتفننون في كتابتها بشتى الصور والرسوم. هنا نجد الفنان قد تناول كل هذه المفردات وغيرها بشيء من حسن الأداء، حين جرد كل هذه الصور المستخدمة فوق الحيطان فجعلها كأنها رسوم ماهرة لفنان متمكن وأحياناً كأنها طيف يعبث بالألوان والأقلام فوق الحيطان، يرصدها لنا الفنان بمصداقية شديدة من جانب ومن جانب آخر نجده قد تعامل مع الحارة والأماكن الضيقة من زوايا سينمائية تماماً كالتي رصدها لنا الأديب نجيب محفوظ في رواياته الشهيرة، حيث يعكس حيوية المكان وحركته وشكله وزمانه والأفراد الذين يشغلونه، وكيف تتماهى ملامحهم مع طينة المكان نفسه. ويعكس كل هذا درامية لافتة غير مباشرة تخص الحيطان والمكان والناس بما تمثله من طقوس وظواهر، ولأنها أمور تمنح الحياة نوعا كبير من الاختلاف والتنوع والاستمرار، لذلك فهى تستمد وجودها من قيمة المكان بعيداً عن زمنه، كما انها معنية في بادئ ونهاية الأمر بالموروث داخله من دون ان تنكر بشكل نهائي ما يطرأ على المكان نفسه من مستجدات بحكم عوامل القدم والزمن، لذلك تطل الأمكنة في اللوحات وكأنها تجمع بين قديم يتمثل في هذا الموروث وحديث يتمثل في شكل وهيئة الظواهر التى تحيطه، وهو ما نحسه ونكاد نلمسه بشفافية أنيقة في ظلال وتجاويف الفروق الجوهرية وغيرها التي ركزت عليها عدسات الكاتب الفنان بشيء من الفهم والبلاغة.

some of me

  • http://www.doroob.com

حدوته مصريه

  • a moment of silence
Powered By Blogger
Picture Window theme. Powered by Blogger.