Tuesday, March 25, 2008

Monday, March 24, 2008

جريده البديل عدد24/3/2008

اسعدني جدا التحقيق الذي نشر بجريده البديل حيث جاء ت مجموعتي القصصيه خدمات ما بعد البيع كافضل الكتب مبيعا بمكتبه البلد وهو ما ينفي وبشده مقوله تفوق الروايه كشل ادبي وحيد في عالم النشرولعل هذا الخبر يساهم في احداث التغيير المطلوب

علا الساكت

أعلنت مكتبة "الكتب خان" بالمعادي أن سلسلة مدونات الشروق "أرز بلبن لشخصين" رحاب بسام، "عايزة أتجوز" غادة عبد العال، "أما هذه فرقصتي أنا" لغادة محمد محمود جاءت علي رأس قائمة مبيعات المكتبة لهذا الشهر يليها كتاب عمر طاهر "كابتن مصر" وعلاء الأسواني بروايته "شيكاجو" ثم "تاكسي" لخالد الخميسي وأخيرا "ماذا حدث للمصريين" لـ«د.جلال أمين».وتحتل مدونات الشروق المركز الأول في قائمة مبيعات "مكتبة
ديوان " أيضا يليها رواية بهاء طاهر "واحة الغروب ثم "تاكسي" لخالد الخميسي ثم "كابتن مصر" لعمر طاهر ثم رواية "السر" لروندا بيرين. أما عن مكتبة البلد فقد أكدت اختيار المجموعة القصصية "خدمات ما بعد البيع" لشريف عبد المجيد علي رأس قائمتها يليه "خيط واحد للدانتيل" لأحمد نبيل في المركز الثاني بالتساوي مع "بكرة مش مهم الساعة كام" لهيثم دبور وفي المركز الثالث "تاكسي" لخالد الخميسي ثم رباعيات صلاح جاهين وأخيرا "شغل كايرو" لمحمود عزت.إلا أن اختيارات مكتبة "عمر بوك ستور" بشارع طلعت حرب قد اختلفت إذ تصدرها كتاب "مصر ليست أمي" لأسامة غريب تلتها رواية "واحة الغروب" لبهاء طاهر ثم "تغريدة البجعة" لمكاوي سعيد وأخيرا كتاب "شتات اليهود" لجوئيل بنين الصادر عن دار الشروق وجاء بعده "فاروق ظالما ومظلوما" لسمير حلمي.أما عن قائمة الكتب الانجليزية الأكثر مبيعا في المكتبات المصرية فيتصدرها الكاتب الافغاني خالد الحسيني بروايتيه " اللاعب بالطائرة الورقية" و"آلف شمس رائعة" وهما الكتابان اللذان يتفقان مع قوائم الأفضل مبيعا عالميا يليه كتاب مايكل بولان "في الدفاع عن الطعام" ورواية "دعامات الأرض" للكاتب كين فوليت وهو الكتاب الذي صدر في أكثر من خمس دول، وأخيرا "كل، صل، أحب" لإليزابيث جيلبيرت ورواية "السر" لروندا بيرين < .. و«القافلتان» تنافس «تغير قلب» في قائمة الأفضل في أوروبا وأمريكاأعلنت صحيفة "الجاردين" البريطانية عن اختيار رواية "القافلتان" لـمارينا لويكا كأكثر الكتب مبيعا هذا الشهر، تليها رواية "الأخوات" لدانيال ستيل ثم كتاب "حظ سيئ ومشكلة" لمؤلفه لي شايلد والذي يدور حول أثر أحداث 11/9 وفي المركز الرابع تأتي رواية "فتاة بوليند الأخري" التي نشرت في فبراير الماضي ونفدت طبعاتها من الأسواق الآن لفيليب جريجوري، وأخيرا "ذاهب لألمانيا" لكاتي فورد.واختارت جريدة "النيويورك تايمز" قائمتها لهذا الأسبوع وتصدرتها رواية "تغيرقلب" لجودي بيكولت ثم رواية "التفاحة" لجون جريشام وفي المركز الثالث "أتتذكرني؟" للكاتبة صوفيا كنسيلا، وتراجعت خلال هذا الأسبوع مبيعات رواية "السماء السابعة" (نادي قتل النساء) لجيمس باتيرسون، أما عن الطبعات الشعبية فقد أعلن عن اختيار "فتاة بوليند الأخري" لفيليب جريجوري كأكثر الكتب مبيعا، وهي الرواية التي صدرت في طبعات فاخرة وشعبية وجاءت رواية "تسعة عشرة دقيقة" لجودي بيكولت يليها في المركز الثالث "ماء للأفيال" لسارة جرون، و"دعامات الأرض" لكين فوليت في المركز الرابع و"نادي ليلة الجمعة" لكيت جاكوب في المركز الخامس وأخيرا خالد الحسيني بروايته "
لاعب الطائرات الورقية
"

Tuesday, March 4, 2008

جريده الجريده الكويتيه عدد4/3/2008


الصفحة الرئيسبة ثقافات
شريف عبدالمجيد:الكتابات الجديدة تعاني أزمة انفصاليّة عن النقد
القاهرة - خلف علي حسن

يعدّ الكاتب المصري شريف عبد المجيد أحد الأدباء الشباب الذين نجحوا في إبراز مكانة لهم وسط كتّاب الرواية والقصة في مصر ونجح في وضع بصمة خاصة به من خلال كتابه «خدمات ما قبل البيع» ومجموعته القصصية «هدير الصمت».
معه هذا الحوار:
هل تختلف الكتابة القصصية عن العمل المسرحي؟
لا يوجد كاتب متميز إلا ويكون له دراية بالفن المسرحي لأن النص المسرحي يشترك مع القصة القصيرة والرواية في وحدة الزمان والمكان.
انطوان تشيخوف هو أشهر فناني القصة القصيرة في العالم وهو كاتب مسرحي متميز كذلك يوسف إدريس وبهاء طاهر في مصر.
يرى البعض أن فن القصة القصيرة أوشك على الانقراض؟
أختلف تماماً مع هذه الفكرة وأعتبر نفسي أحد المدافعين عن هذا الفن في مصر تحديداً.
ثمة من يصدر مقولات نقدية ونحن ننساق وراءها، منها أن الدراما التلفزيونية ستكون بديلاً عن الرواية. ثبت فشل هذه المقولة من خلال نجاح روايات كثيرة مثل «عمارة يعقوبيان»
و{شيكاغو» و{تغريدة البجعة» التي تنافست على جائزة البوكر العربية. كذلك تستفيد الراوية شكلاً وموضوعاً من فن القصة القصيرة والدليل على بقائها حية وجود كتّاب مثل محمد المخزنجي وأبو رخيص.
أنت فوتوغرافي، كيف كتبت قصة قصيرة؟
يتفق الفن الفوتوغرافي مع القصة القصيرة في جمعهما الفنون مثل الحوار والمشهد والوصف واقتناص لحظات معينة مهملة وتسجيلها، بالإضافة إلى دوره في إعادة الشحن لكتابة قصة قصيرة.
هل قضت العولمة على القومية وغيرت العلاقات الإنسانية؟
في ظل العولمة أصبح العالم قرية كونية صغيرة، أرصد من خلال مجموعتي فن الإنسان وأثر هذه الهجمة على البشر أو الخصوصية على كل منطقة في العالم، لأننا في حالة فقدان هويتنا الثقافية ويجب أن نستفيد منها بقدر ما تتماشى مع ميراثنا الحضاري والثقافي. كذلك أرصد أزمة الإنسان العادي وأدافع عن فرديته ومنعه من التنميط والمفارقات بين العولمة.
على ماذا تصبّ سخريتك؟
شغلتني الخدمات التي تأتينا بعد بيع هويتنا وحضارتنا. فنحن في دول العالم الثالث لم نستفق بعد من أحداث الثورة الصناعية فكيف بنا نقبل بالعولمة وتجلياتها كافة ومن دون تحذير. بينت في مجموعتي أن الهزائم الصغيرة توصلنا في النهاية إلى هزائم كبرى.
تناولت مسقط رأسك النوبة في قصتك «هدير الصمت»، هل أُهدر حق المجتمع البدوي وهل هي دعوة للانفصال عن القطر المصري؟
نعم. أُهدر حق المجتمع البدوي في مصر في التعويض عن التهجير الذي شهده، خصوصاً النوبة. هذه ليست دعوة للانفصال بل للالتفات الى مجتمع ألغي من الذاكرة. كان من الضروري تعويض هذا المجتمع عما أصابه لذلك عبرت عن الهواجس التي تدور في نفسي حوله فهو مسقط رأسي ويجب علي التذكير به لتكون هذه القصة بمثابة الحجر الذي يلقى في مياهنا الراكدة ليحرك ساكنها.
ما هي حقيقة التواصل بين الجيل القديم والجديد في المشهد الإبداعي؟
سيطر الجيل القديم على رأس المؤسسات الثقافية في مصر وبات التواصل معدوماً إلا عبر الإشارات والتحيات من بعيد.
طغى جيل «الكبار» على الأجيال التالية وبتنا نعاني من أزمة انفصالية لذلك يحتاج جيلنا إلى نقاد يفهمون صنعته الخاصة ولغته ويعبرون عن واقعه.
كتبت مدونة «حدوتة مصرية»، هل تعتبر المدونات أدباً جديداً في عالمنا العربي؟
ساعد الإنترنت الكتّاب الشباب على التواصل الأدبي بعد انعدام طرق النشر وساعدنا كأدباء عرب في نشر إنتاجنا الفكري والتحرر من سلطة النشر التي تتحكم فيها القيود المادية والمصالح. المدونات هي تعبير الكاتب عما يدور داخل نفسه ولا يملك التعبير عنه بطرق أخرى وتعتبر أدباً جديداً ومنتشراً.
ما هي المعارض التي أقمتها في مجال الفن التشكيلي؟
أقمت معارض كثيرة في مجال التصوير الفوتوغرافي منها «قبة الغوري» و{ساقية الصاوي» و{حيطان» الذي كتبت عنه صحيفة أميركية تهتم بالفنون والآداب العالمية.
ما جديدك؟
أعكف الآن على كتابة مجموعة قصصية أخرى بعنوان «احتضار» تتضمن اشكالية احتضار الكون وميلاد عالم جديد. نشرت منها حوالى مائة قصة قصيرة في جريدتي «الأهرام» المصرية و{أخبار الأدب».
عبدالحميد في سطور؟
تخرّج شريف محمد عبد المجيد في كلية التجارة الخارجية العام 1993. يعمل إعلامياً ومعداً للبرامج في القناة الفضائية المصرية منذ عام 1997. تعلم السيناريو وتابع دراسات حرة على أيدي كتاب مصريين متخصصين. عمل في الصحافة مصوراً ثم عمل في معارض تشكيلية كثيرة في مجال التصوير الفوتوغرافي.














Sunday, March 2, 2008










صوره الندوه التي اقيمت باتيليه القاهره كما نشرت بالجريده

جريده العرب القطريه عدد 1/3/2008

ثقافة
«خدمات ما بعد البيع» للمؤلف الشاب شريف عبدالمجيد
مجموعه قصصيه مصريه ترصد ضياع الهوية الثقافية للعالم الثالث

2008-03-02 القاهرة - خلف حسن البديوي أقام أتيلييه القاهرة الثقافي ندوة لمناقشة المجموعة القصصية للكاتب «شريف عبدالمجيد» «خدمات ما بعد البيع» حضرها نخبة متميزة من النقاد والروائيين المصريين والجمهور الكثيف وشهدت جدلا واسعا حول تأثير العولمة على حياتنا الثقافية والإنسانية وكيف يمكن التعامل مع ما أحدثته ثوراتها المعلوماتية في تغيير العلاقات الإنسانية والتي حولت الإنسانية بأسرها إلى مجرد مجموعة أرقام.بدأ مقدم الندوة الدكتور مدحت طه بتقديم الحضور وذكر بمجموعة من مقتطفات الكتاب صاحب الندوة وقال: «إن المجموعة تتخللها السخرية المكتومة ورغبة المؤلف القوية في التعبير عن فضائح العولمة وكيف بدلت الإنسان ليصبح مغتربا داخل وطنه وضعيفاً أمام الآلات الضخمة».وأضاف طه أن المؤلف يرصد هموم الإنسانية وحالات الاغتراب المستمرة التي سوقها لنا الغرب، وكيف قضت العولمة على نسيج العلاقات الإنسانية وأضعفت تفكيرنا لتضعنا في أنماط وقوالب محددة يريدها لنا صانعوها وخدماتها الزائفة التي يعجز الإنسان على التعامل معها. علاوة على إشارته لتجربته في الغربة في المملكة العربية السعودية.وبعدها أخذ ناصية الحديث الناقد الدكتور يسري عبدالله الذي بدأ حديثه بانتقاد حاد لوزارة الثقافة المصرية والمجلس الأعلى للثقافة في التعامل مع فن القصة الصغيرة بوصفة جنساً مهمشاً مستبعداً من حياتنا الإبداعية.وأكد عبدالله أن صدور مثل هذه المجموعة هو دليل دامغ على بقاء هذا الفن وانفتاحه على أفق واعدة واحتفاظه بذاته، وأن المقولات النقدية التي تروج لجنس أدبي بعينه لم تعد مناسبة للروح العلمية التي يجب أن تسود حياتنا الثقافية مشيراً إلى أن لكل جنس أدبي سواء كان رواية أو قصة قصيرة أو شعر أو نثر سماته الأدبية التي تميزه عن الآخر.ورأى أن «خدمات ما بعد البيع» هي محاولات إبداعية للقبض على اللحظة الراهنة وليست محلية إنما لحظة عالمية للقبض على العالم بتعقيداته المتشابكة بالإضافة إلى أن عنونة المجموعة نفسها وثيق الصلة بالحاضر المعيشي والعالمي المأزوم والتي يصور فيها الكاتب حالات الانسحاق الروحي التي تجتاح العالم بأسره، علاوة على التوحش الرأسمالي وهيمنة القطب الأميركي الأوحد على العالم أجمع.واختتم الدكتور يسري عبدالله كلامه قائلا إن المجموعة القصصية «خدمات ما بعد البيع» تعد من أهم القصص القصيرة في الآونة الأخيرة في الإبداع المصري.من ناحيته قال الروائي الكبير فتحي إمبابي: «إننا أمام مجموعة قصصية تتشكل من عالم واحد وتحاول الكشف عن الصراع الداخلي لهذا العالم وتوضيح الأسباب التي تخلق الهزائم الكبرى في حياتنا والتي هي نتيجة الاغتراب الموحش الذي يعيشه الإنسان في هذا الزمن.وأكد أن المجموعة هي قصة حياة الجميع وأننا أصبحنا في مجتمعات مهمتها الأساسية قتل الإنسان علاوة على المفارقات الجميلة والمحاولة البشرية للقبض على العالم الاستهلاكي المتوحش ذي طابع الاغتراب المخيف والتهميش الداخلي للإنسان.وقال إمبابي إن المؤلف صوّر لنا حياتنا التي أصبحت عبارة عن أرقام في أرقام بين التسارع الشديد والفجوة المخيفة بيننا وبين المجتمعات الصناعية التي تهدر حقوق المستهلكين وإنه يجب تطوير البنية التحتية للعلوم والبنية العقلية ذاتها والانفلات من استلاب الماركات وفقد هويتنا وذاتنا الذي صوره الكاتب بانهيار عصرنا لحالي.وأنهى إمبابي حديثه بالقول إن مجموعة «خدمات ما بعد البيع» تقذفنا في نهايتها بغياب الإدارة الإنسانية أمام العولمة لنصبح أمام مدينة تعيش على عالم من القاذورات ويصبح العالم مفعولا به. وأضاف أن المجموعة جيدة جداً والكاتب مهموم بالعالم الذي يحبه ويبحث عن ثنائه وفنائه وأن فكرة الشعور بالهم في الأدب هي التعرف على العالم والبحث عن الحرية والعمل والإدارة.أما الناقد د.مدحت الجيار مقرر لجنة الأدب بأتيلييه القاهرة الثقافي فقال إن المجموعة تحوي التفاصيل التي نتألم منها جميعاً مع تميزها بشفافية اللغة لتصل في النهاية إلى البحث عن الوطن بعد البيع. وأشار الجيار إلى أن كل وحدة من المجموعة القصصية تمثل مجموعة على حدة، وهي الطريقة التي أصبحت مضادة في طرق كتابة القصة والرواية الآن، وأن المؤلف يكتب لنا عن العالم بعد عولمته بأنه أصبح (قص ولصق) عالم «خدمات ما بعد البيع».من جهته، أوضح المؤلف شريف عبدالمجيد أن مجموعته القصصية «خدمات ما بعد البيع» شغلته كثيراً وتتناول العلامات الإنسانية وأن عمله كمصور فوتوغرافي وإعلامي ساعده كثيراً في إصدار مجموعته بهذا الشكل.وقال: «أنا أرصد الهجمة الشرسة على البشر أو الخصوصية من كل منطقة في العالم، ونحن بحالة فقدان للهوية الثقافية من جراء العولمة وأساليبها الفاضحة فينا, علاوة على عجز الإنسان العادي أمام الآلة التكنولوجية الضخمة، وإننا في دول العالم الثالث والعالم العربي لم نستفيق بعد من أحداث الثورة الصناعية فكيف نقبل العولمة بكل صورها مرة واحدة.وتابع «إننا نعيش في المخادعة وما نراه فيلم كبير، وأنه يجب أن نعرف ماذا نريد من العولمة، ما نأخذ منها وما نترك مع إدراك ميراثنا الحضاري والثقافي، وأن الهزائم الصغيرة التي بدأت بها مجموعتي تصل بنا إلى هزائم كبرى «وخدمات ما بعد البيع» وهذه هي الحقيقة التي يجب الاعتراف بها.وأضاف عبدالمجيد أن قصصه القصيرة على طريقة معاصرة في الأدب الإيطالي ولم تكتب في العالم العربي إلى الآن وأن قضاياها جدلية مختلفة واسعة، مشيراً إلى أن الهدف هو الدفاع عن فردية الإنسان بعيوبه وأخطائه ومنعه من التنمط، علاوة على فكرة المفارقات مع العولمة بأن العالم أصبح قرية كونية صغيرة في حين أن الإنسان يتوارى.يذكر أن شريف عبدالمجيد تخرج من كلية التجارة الخارجية بجامعة القاهرة عام 1993 ويعمل كمعد برامج في القناة الفضائية المصرية منذ عام 1997، درس فن السيناريو دراسات حرة على أيدي متخصصين مصريين، عمل كمصور صحافي وأقام العديد من معارض الفن التشكيلي في مجال التصوير الفوتوغرافي.صدرت له مجموعته القصصية الأولى «مقطع جديد لأسطورة قديمة» عن دار ميريت المصرية عام 2002 ومسرحية عن هيئة قصور الثقافة عام 2003 بعنوان «كونشرتو الزوجين والراديو» ودور البطولة قصة لفيلم روائي قصير بقطاع القنوات المتخصصة وكتب سيناريو قصة «محبوب الشمس» والتي ستنتج كفيلم، وله مجموعة قصصية جديدة -تحت الطبع- باسم «احتدار» وهي شبيهه بفن الرباعيات في الشعر أو الهايكو الياباني.
............................................................................................................................